تنزيل mp3 تكبيرات عيد الأضحى المبارك “برابط مباشر”

تنزيل تكبيرات عيد الاضحى بصوت جميل تستخدم بكثرة خلال هذه الأيام المباركة، وذلك لأنها تساهم في الشعور بفرحة العيد وانتشار البهجة في كل مكان، فنجد أنها البيوت والمحلات في الأسواق وغيرها يحرصون على الاستماع إلى تكبيرات عيد الأضحى، وذلك للدخول في أجواء مناسك العيد

تنزيل تكبيرات عيد الأضحى بصوت جماعي

تزامناً مع قرب قدوم عيد الأضحى المبارك، يبحث المسلمون عن تكبيرات العيد بأجمل أصوات المشايخ، من أجل تحميلها وتشغيلها في هذا اليوم المميز المليء بالفرحة والبهجة، كما يتم إرسالها للأصدقاء والأهل لمعايدتهم.

بالإضافة إلى وضعها حالات على مواقع التواصل الاجتماعي المتعددة، كتعبير عن السعادة، حيث تعد هذه التكبيرات سنة نبوية، ويقول الله تعالى: “ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون“.

• تحميل التكبيرات الضغط هنا لتحميل المباشر.

تنزيل تكبيرات عيد الأضحى mp3

مع اقتراب موعد عيد الأضحى المبارك يبدأ المسلمون في نشر أجواء العيد في كل مكان، وذلك من خلال الاستماع إلى التكبيرات في كل وقت، بالإضافة إلى رؤية الحجاج عند الكعبة الشريفة، وشراء كافة مستلزمات العيد ومراقبة الأضحية، وهناك الكثير من العادات التي أصبحت ملازمة لنا في هذا الوقت من كل عام.

لذا من خلال موضوعنا اليوم نقدم لكم تكبيرات عيد الاضحى لبيك اللهم لبيك mp3 وذلك من خلال الرابط التالي

بصوت مشاري راشد العفاسي	mediafire.com/file/2bgc
بصوت سمير البشري	mediafire.com/file/wmb42
بصوت شيخ الحرم المكي	mediafire.com/file/hmmxz
الشيخ ياسر الدوسري	mediafire.com/file/dtdaif
أحمد نعينع	mediafire.com/file/42iinru
أبو أنس المالكي	mediafire.com/file/mah56ghwbp

 لا يفوتك أيضًا: الله اكبر كبيرا : تحميل تكبيرات عيد الأضحى mp3

صيغة تكبيرات عيد الأضحى المبارك

أيام قليلة تفصلنا عن أول أيام عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وهذا الأحدث الأعظم الذي ينتظره الكثير من المسلمين في أنحاء العالم الإسلامي، وتتميز هذه الأيام المباركة بانتشار تكبيرات العيد في المساجد وكل مكان، احتفالًا بالعيد، ومن ضمن تعرفنا اليوم على تكبيرات عيد الأضحى على النحو التالي:

صيغة تكبيرات العيد الصحيحة هي:

«الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا».

“الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. لا إله الا الله. الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد”

 لا يفوتك أيضًا: كلمات تكبيرات عيد الأضحى مكتوبة

ما فضل التكبير في العيد؟

هناك الكثير من الأدلة التي تشير إلى الفضل العظيم للتكبير في هذه الأيام المباركة، وذلك استنادًا إلى قول الله سبحانه وتعالى ”

(يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)

حيث يستحب للمسلم في هذه الأوقات أن يستعرض الشعائر الدينية احتفالُا بالأعياد، وبشكل خاص في عيد الأضحى.

حيث تسبق العشرة الأولى من ذي الحجة، ويجب في هذه الأيام المباركة الدوام على التكبير وذلك من أجل التقرب إلى الله عز وجل حيث ذكر في كتابه العزيز “

(لَن يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ المُحْسِنِينَ)

أن الهدف الأول من تكبيرات العيد هو التقرب إلى الله عز وجل والتوحيد والتوكل على الله سبحانه وتعالى، فالله وحده أكبر ولا يوجد أحد أكبر من الله سبحانه وتعالى ونحن عباده الضعاف.

والمقصود من التكبير في كل وقت هو ترطيب اللسان بذكر الله عز وجل في هذه الأيام المباركة لمضاعفة الثواب والأجر العظيم، فذلك يساهم في رفع المسلم درجات ويزداد إحساسه بالتقرب إلى الله، وبالتالي يزداد إيمانه في الحياة.

علاوة على أن التكبير يساعد في إدخال السكون والطمأنينة في النفس المسلمة، لذا يجب على المسلم أن يلتزم بالتكبيرات في كل الأوقات التي قد شرعها الله سبحانه وتعالى للشعور بالاطمئنان.

ما الفرق بين التكبير المطلق والمقيد؟

في إطار تعرفنا اليوم على تكبيرات عيد الأضحى لبيك اللهم لبيك mp3، دعونا نتعرف اليوم على ما هو الفرق بين التكبير المطلق والمقيد، وذلك على النحو التالي:

التكبير المطلق	التكبير المقيد
يعرف بالتكبير الذي لا يقيد بوقت معين منذ بداية ذي الحجة يحق للمسلم أن يبدأ في التكبير المطلق وينتهي عند الانتهاء من أيام العيد.	أما المقيد فهو يتقيد بأوقات الصلاة وبشكل خاص صلاة الجماعة فلا يجوز قوله في أي وقت فهو مخصص لبعد الصلاة.

الجدير بالذكر أن التكبير سنة مؤكدة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ويعد من أكثر الأمور التي كان يواظب عليها الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام المباركة وقد ثبت ذلك من خلال أمّ عطيّة -رضي الله عنها- أنّها قالت:

(كُنَّا نُؤْمَرُ أنْ نَخْرُجَ يَومَ العِيدِ حتَّى نُخْرِجَ البِكْرَ مِن خِدْرِهَا، حتَّى نُخْرِجَ الحُيَّضَ، فَيَكُنَّ خَلْفَ النَّاسِ، فيُكَبِّرْنَ بتَكْبِيرِهِمْ، ويَدْعُونَ بدُعَائِهِمْ يَرْجُونَ بَرَكَةَ ذلكَ اليَومِ وطُهْرَتَهُ)

عدد التكبيرات في صلاة عيد الأضحى

هناك الكثير من الأقاويل التي ظهرت في هذا الأمر وهي التي سوف نتعرف عليها من جملة عرضنا اليوم إلى تكبيرات عيد الاضحى لبيك اللهم لبيك mp3، وذلك على النحو التالي:

المذهب	الرأي
الحنفية	تكبير الإمام في الركعة الأولى ثلاث مرات، بعد الإحرام ثلاث تكبيرات في الركعة الثانية قبل القراءة والركوع.
المالكية	سبع تكبيرات في الركعة الأولى مع تكبيرة الإحرام ست تكبيرات في الركعة الثانية بعد الرفع من الركوع.
الشافعية	سبع تكبيرات في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام خمس تكبيرات في الركعة الثانية وتكون بعد القيام من السجود.

متى يبدأ التكبير المقيد

لدي الفقهاء العديد من الأقوال فيما يخص الوقت الذي يُشرَع فيه التكبير المُقيَّد في عيد الأضحى المبارك، وتتمثل في التالي:

• الحنفية: يبدأ التكبير بعد صلاة الفجر في يوم عرفة، ويمتدّ حتى بعد صلاة العصر في يوم العيد.
• المالكية: يبدأ بعد صلاة الظهر في يوم العيد، ويمتدّ حتى صلاة الفجر في آخر أيّام التشريق، وهو رابع أيام العيد المبارك، وآخر أيّام مِنى.
• الشافعية: يبدأ التكبير في وقت الفجر من يوم عرفة ويمتدّ حتى عصر اليوم الاخير في أيّام التشريق، سواء قام المسلم بصلاة العصر في أول الوقت أو آخره.
• الحنابلة: يبدأ من صلاة الفجر في يوم عرفة، وذلك إن لم يكن حاجاً، بينما إذا كان حاجّا يبدأ في صلاة الظهر يوم العيد، كون الحاجّ ينشغل بالتلبية، ويمتدّ حتى صلاة العصر في آخر أيّام التشريق، وقد استدلّوا بما ذُكر من فِعل الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه كان يُكبّر بداية من صلاة الفجر في يوم عرفة حتى عصر آخر أيّام التشريق.

حُكم تكبيرات عيد الأضحى

لقد رأي جُمهور الفقهاء أنّ التكبير في عيد الأضحى سُنّة أو سُنّة مُؤكَّدة، بينما ذهب رأي الحنفية نحو وجوبه، ويعتبر التكبير من الأُمور التي اهتم بها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وواظب عليها هو والصحابة الكرام -رضوان الله عليهم-، وقد ورد عن أمّ عطيّة رضي الله عنها، أنّها قالت:

“كُنَّا نُؤْمَرُ أنْ نَخْرُجَ يَومَ العِيدِ حتَّى نُخْرِجَ البِكْرَ مِن خِدْرِهَا، حتَّى نُخْرِجَ الحُيَّضَ، فَيَكُنَّ خَلْفَ النَّاسِ، فيُكَبِّرْنَ بتَكْبِيرِهِمْ، ويَدْعُونَ بدُعَائِهِمْ يَرْجُونَ بَرَكَةَ ذلكَ اليَومِ وطُهْرَتَهُ”

بينما اتجه جُمهور الفُقهاء من المالكية، وكذلك الشافعية، والحنابلة، كما في رواية عن أبي حنيفة، وكذلك أخذ به أبو يوسف، ومُحمد بن الحسن من الحنفية أن التكبير جهراََ سُنّة في حقّ الرجال، حيثُ استدلّوا بحديث أمّ عطية -رضي الله عنها-  السابق ذكره، أن الرجال كانوا يُظهرون التكبير في عهد رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، فلو لم يقوم الرجال بالتكبير، لَما كبَّرَت النساء من خلفهم.

نلاحظ حالياً سعى كافة المسلمين إلى تنزيل تكبيرات عيد الأضحى من أجل تبادلها بين الأهل والأحباب، لمعايدتهم ومشاركة الفرحة بقدوم يوم السعادة، حيثُ يُوجد تكبيرات العيد بأصوات مميزة لأفضل المشايخ والمُنشدين، التي تُطرب الأذان عند سماعها.