تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون وجميع أضرار التجربة

تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون وجميع أضرار التجربة

قد ترغب العديد من الفتيات في التعرف على تجربتي مع تكبير المؤخرة.. لأنه من بين الوسائل التي بات الاعتماد عليها في تزايد مستمر؛ ما دفعني لمشاركة تلك التجربة معكم اليوم.

  • هي عملية جراحية تجميلية تعتمد على استخدام السيليكون لتكبير المؤخرة والأرداف.
  • يمكن غرس السيليكون داخل أو تحت أو فوق العضلة الألوية
  • هناك العديد من أحجام الحشوات السيليكونية التي يتم استخدامها.

تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون وأضرارها

اسمي ضحى.. وأبلغ من العمر 35 عامًا، وكنت أرغب في مشاركة تجربتي الخاصة مع أضرار السيليكون للمؤخرة، حيث وجدت أنه يؤدي إلى الإصابة بالألم والتورم والالتهابات.. ولا سيما احمرار الجلد الشديد الناتج عن الشقوق التي من المقرر أن يتم إجراءها في الجلد.

إلى جانب ذلك فمن الممكن أن يؤدي إلى الإصابة بالعدوى.. وعليه فقد حصلت على العديد من المضادات الحيوية تحت الإشراف الطبي، كما تناولت العديد من الأدوية المسكنة للألم نتيجة إلى الألم الشديد الذي كنت أعاني منه حينها.

كما وجدت أن زيادة حشو السيليكون في الجسم الطبيعي يعمل على الإصابة بالالتهابات الشديدة.. ويجعل شكل المؤخرة غير طبيعي، وقد كنت أعاني من صعوبة شديدة في الجلوس أو النمو لأن هذا الفعل يمكنه أن يؤدي إلى الإصابة بالترهلات وارتخاء السيليكون.

حينها أخبرني الطبيب كذلك بوجود العديد من المخاطر التي يمكن التعرض إليها.. ومنها إمكانية الإصابة بالتمزق للتعويضات، وكذلك هناك فرص للإصابة بالتورم والالتهابات والعدوى.. ما جعلني أرغب في مشاركة تلك التجربة لكي لا تعاني الفتيات المقبلات على العملية من الآثار الجانبية ذاتها.

لا يفوتك أيضًا: تجربتي مع حبوب الغثيان للحامل 

حشوات سيليكون المؤخرة

اسمي كاميليا.. وقد سبق لي اختبار حشوات السيليكون لتكبير المؤخرة؛ ما جعلني أرغب اليوم في مشاركة تجربتي الخاصة معكم.. ففي البداية حرص الطبيب على جعلي ارتدي مشد ضغط الجسم للتخلص من السوائل الزائدة في الجسم.. وجعلني أمتنع عن إزالته سوى في حال الرغبة في الاستحمام.

بعد إجراء العملية جعلني أداوم على الأمر ذاته.. ونصحني بضرورة التغيير على الجرح بصورة مستمرة، وأخبرني بأنه يجب علي المتابعة بصورة دورية لكي لا يتعرض الجرح إلى العدوى أو التلوث.. ووصف لي كذلك بعض الأدوية المسكنة للألم والمضادات الحيوية التي تؤدي إلى منع انتقال العدوى.

كما أخبرني بالابتعاد عن القيام بأي جهد شاق.. والابتعاد عن ممارسة التمارين الرياضية لفترة تتراوح بين 6 إلى 8 أسابيع.. كما أخبرني بأنه من الأفضل لو وضعت وسادة تحت ركبتي وعدم الضغط على منطقة الجرح.. ومع مرور الوقت حصلت على أفضل النتائج من خلال اتباع تعليمات الطبيب المختص.

تجربة خاصة مع سيليكون للخفسة

اسمي كنزي.. وقد سبق لي اختبار السيليكون مع الخفسة، ومن خلال تجربتي الخاصة وجدت أن هناك شورت من السيليكون وسيليكون لاصق مخصص للأرداف.. والغريب في الأمر هو مظهره الطبيعي في الملابس.

نظرًا للتكلفة المالية الباهظة لعمليات التجميل.. وأني كنت أخشاها في الأساس وجدت أن هذا الشورت هو الخيار الأمثل بالنسبة لي لعلاج تلك المشكلة التي تجعلني أفقد الثقة في نفسي.. ما دفعني إلى الاستمرار في استخدامه.

لا يفوتك أيضًا: تجربتي مع مرطب ستيفز علي موقع العيلة

نصائح بعد تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسليكون

اسمي سمر.. وقد سبق لي الخضوع إلى عملية تكبير المؤخرة.. ما دفعني اليوم إلى إخباركم بعض النصائح الذهبية التي يجب الالتزام بها بعد إجراء تكبير المؤخرة بشكل دائم.. ومنها التالي:

تجربتي مع تكبير المؤخرة بالسيليكون

  • ضرورة الابتعاد عن بذل الجهد الشاق.. أو ممارسة التمارين الرياضية العنيفة.
  • عمل جلسات بلازما بصورة دورية.. في حال الاعتماد على الفيلر لتكبير حجم المؤخرة.
  • من الأفضل الابتعاد عن التعرض إلى الحرارة الشديدة أو أشعة الشمس.. نظرًا إلى تأثيرها السلبي على تكسير الفيلر.
  • الاعتماد على منتجات البشرة التي تشتمل على الهيالورونيك.. لأنها تعمل على ترطيب البشرة والحفاظ على امتلاء المؤخرة.
  • ضرورة الحفاظ على الضمادة التي تم وضعها على مكان الحقن.
  • إبعاد المؤخرة عن الماء بما يعادل 3 أيام على أقل تقدير.
  • تناول الكثير من الماء.. للحفاظ على الحقن والحد من الالتهابات، وكذلك الإبطاء من عملية تكسير الفيلر.
  • الحرص على اتباع نظام غذائي صحي.. والحفاظ على الوزن الثابت الصحي.
  • ضرورة تناول المكملات الغذائية التي تعمل على إطالة مفعول الفيلر.. كما ورد في العديد من الدراسات التي تشير إلى وجود علاقة بين الفيلر وتناول الزنك والفيتامينات.

لا يفوتك أيضًا: تجربتي مع قص أطراف الشعر لحماية الشعر

سيليكون المؤخرة قبل وبعد

أدعى سهيلة.. وأبلغ من العمر 28 عامًا، وقد سبق لي استخدام السيليكون في تكبير المؤخرة، في البداية كنت أشعر بالخوف ولا أثق بمظهر جسدي.. إلى أن نصحني الطبيب بضرورة استخدامه، ومن ثم فقد خضعت إلى الفحص الطبي للتعرف على المشكلة التي تؤدي إلى صغر الحجم.

بعدها طلب الطبيب العديد من التحاليل والفحوصات.. للتأكد من عدم الإصابة بالحساسية، وبعدها قام بفحص جسمي بصورة كاملة، وبدء بأخذ قياسات المؤخرة لتحديد المشكلة.. ونصحني بإجراء فحوصات الدم.

بعد ذلك أخبرني بضرورة الإقلاع عن التدخين قبل أسبوعين من العملية.. وأخبرته بأني لا أدخن، وحينها عرض علي المزايا والعيوب التي تتضمنها تلك العملية التجميلية.. وفي بادئ الأمر كنت أشعر بالخوف، إلى أن ظهرت نتائج العملية التي جعلتني أشعر بالسعادة العارمة.. وزادت ثقتي بنفسي.

إغلاق