قائمة اسماء أفضل 4 أدوية في علاج التهاب اللثة

تعتبر التهابات اللثة مشكلة تواجه الكثير من الأشخاص، كما إنه من الممكن أن يتطور الأمر إلى أن يصبح من الصعب علاجه من خلال الأدوية، ويلزم الأمر في تلك الحالات إجراء جراحة، ولكن هناك بعض الحالات التي يُمكن علاجها من خلال بعض الأدوية، لا سيما وأنه يوجد الكثير من الأدوية التي تُساعد في علاج التهابات اللثة.

1- دواء البنسلين

أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة

يُعد البنسلين أفضل مضاد حيوي يُمكن استعماله في علاج التهاب اللثة التقرحي الناخر الحاد، فهو من أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة، ولكن يجب الانتباه من عدم مواجهة أي حساسية من البنسلين.

الجرعات الموصى بها من البنسلين

  • عن طريق الفم: يؤخذ من ثلاث حتى أربع مرات خلال اليوم، ويكون من 125 حتى 500 ملليغرام للجرعة الواحدة.
  • عن طريق الحقن: يؤخذ مرة واحدة فقط، وتختلف الجرعة من حالة إلى أخرى.

الأعراض الجانبية لدواء البنسلين

  • الأعراض الشائعة: مثل الإسهال والصداع والشعور بالغثيان.
  • الأعراض غير الشائعة: مثل مواجهة صعوبة في التنفس وتقشر واحمرار الجلد والمعاناة من آلام في المفاصل، والشعور بالدوار بشكل مفاجئ، وحكة مهبلية يُصاحبها إفرازات.
  • مضاعفات نادرة: مثل النزيف والتهاب الحلق والهلوسة والشعور بالقلق واصفرار العين والبشرة.
  • المعاناة من حساسية البنسلين: ظهور طفح جلدي وتورمات، ومن الممكن أن يكون رد الفعل من الحساسية مميت.

تحذيرات قبل تناول دواء البنسلين

  • الأطفال والرضع: لا بُد من استخدام جرعة أقل من البالغين، ويتم حسابها بناءً على الوزن.
  • كبار السن: لا يوجد مشكلات في استخدامه مع كبار السن، ولكن حتى يُمكن تجنب أي مشكلات قد تحدث من الأفضل تناول جرعة أقل.
  • خلال الحمل: من الممكن استخدامه خلال الحمل، ولكن بعد استشارة الطبيب، وتأخذ فئة ب بالنسبة للأقراص.
  • الرضاعة: يتم إفرازه بالحليب، ولهذا لا بد من استشارة الطبيب أولًا.

2- دواء الأريثروميسين

أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة

يُستعمل الأريثروميسين كمضاد حيوي في علاج التهاب اللثة للأشخاص الذين يُعانون من التهابات اللثة ولديهم حساسية من البنسلين.

الجرعات الموصى بها من الأريثروميسين

يتم تناول الجرعة المناسبة بعد استشارة الطبيب؛ حيث إنها تختلف بناءً على الوزن وعمر المريض، وفي الحالات الشائعة تكون:

  • الالتهابات الخفيفة حتى المتوسطة: 250 ملغ كل ست ساعات، أو 333 ملغ كل ثماني ساعات، أو 500 ملغ كل اثني عشر ساعة.
  • الالتهابات الشديدة: تناول 1 غم كل ست ساعات.
  • التهابات القصوى: تناول 4 غم كل يوم.

الأعراض الجانبية لدواء الأريثروميسين

  • آلام في البطن بنسبة 8%.
  • الهلوسة.
  • هبوط في ضغط الدم.
  • قيء بنسبة 3%.
  • فقدان السمع.
  • الشعور بالغثيان بنسبة 8%.
  • عدم وضوح الرؤية.
  • عدم انتظام ضربات القلب البطيني.
  • الشعور بطنين الأذن.
  • ظهور طفح بنسبة 3%.
  • المعاناة من الصداع بنسبة 8%.
  • رقة الجلد.
  • الشعور بالدوار.
  • حمى.
  • حكة بنسبة 1%.
  • حكة الجفن وتورمه.
  • حساسية من الضوء.
  • حرقان بالعين.
  • جفاف.
  • تهيج وريدي.
  • تهيج الجلد.
  • التهاب الكلية الخلالي.
  • التهاب الكبد الركودي.
  • التهاب القولون الغشائي الكاذب.
  • تقيؤ وإسهال.
  • تفاعلات حساسية خفيفة.
  • تضيق بوابي ضخامي.
  • تسرع القلب البطيني.
  • تخمة بنسبة 2%.
  • انتفاخ البطن بنسبة 2%.
  • ألم في الرأس أو البطن.
  • اضطرابات العين.
  • الارتباك والقلق.
  • آثار الجهاز العصبي بما في ذلك النوبات.

تحذيرات قبل تناول دواء الإريثروميسين

  • الأطفال والرضع: لا بُد من تقليل الجرعة.
  • خلال الحمل: يجب تناول الدواء للضرورة القصوى فقط، ويكون الدواء من الفئة أ.
  • الرضاعة: لا بد من استشارة الطبيب أولًا؛ بسبب أنه ينتقل إلى حليب الأم.
  • الحساسية: في حالة مواجهة حساسية لأيًا من مكونات الدواء.

3- دواء المينوسيكلين

أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة

يتم استعماله كدواء لعلاج التهاب اللثة؛ حيث إنه يعتبر من أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة، كما أنه يكون عامل مساعد في عملية تنظيف الأسنان وإزالة العصب، والمساعدة على مواجهة تعمق التسوس.

الجرعات الموصى بها من دواء المينوسيكلين

  • الأطفال: تتغير على أساس الحالة والوزن وعمر المريض.
  • البالغين: تتراوح ما بين 100 حتى 200 ملليغرام كل يوم، وتُحدد على أساس طريقة استعمال الدواء وحالة المريض، وهو يؤخذ من مرة حتى أربع مرات في اليوم.

الأعراض الجانبية لدواء المينوسيكلين

  • التأثير على الجهاز العصبي المركزي.
  • اضطراب الغشاء المخاطي.
  • اعتلال عقدي لمفي.
  • أعراض الدهليزي.
  • الإصابة بالتخمة.
  • تساقط الشعر.
  • تصبغ الجلد والأغشية المخاطية.
  • الشعور التعب والإرهاق.
  • تقرحات الفم.
  • تقشر الأنسجة المتموتة التسممي.
  • تلون الأسنان.
  • تلون الغدة الدرقية.
  • التهاب البلعوم، والتامور.
  • الجلد التقشري.
  • التهاب الرئة.
  • التهابات في الفرج والمهبل.
  • التهاب الكبد، أو الكلية.
  • التهاب عضل القلب.
  • التهاب وعائي.
  • تورم الوجه.
  • الحساسية المفرطة، والشعور بالحكة.
  • خلل في الغدة الدرقية.
  • الشعور بالدوار.
  • ركود صفراوي كبدي.
  • سرطان الغدة الدرقية.
  • طفح جلدي.
  • فرط بيليروبين الدم، وتصبغ الأظافر.
  • فقر الدم الانحلالي.
  • قلة الصفيحات.
  • قلة الكريات الشاملة.
  • الإسهال.
  • الشعور بالنعاس.
  • وذمة عصبية وعائية.

تحذيرات أثناء تناول دواء مينوسيكلين

  • الأطفال والرضع: لا يُمكن للأطفال من هم أقل من ثماني سنوات تناوله، بالإضافة إلى أنه يجب تقليل الجرعة على أساس الوزن والعمر.
  • خلال الحمل: من الممكن أن ينتج عن تناول الدواء خلال الحمل اضطراب في نمو الهيكل العظمي وتلون الأسنان عند الجنين، لهذا يجب تجنب استعماله خلال فترة الحمل.
  • الرضاعة: لا بد من استشارة الطبيب أولًا؛ حيث إنه ينتقل إلى حليب الأم.
  • القيادة: يجب تجنب تناوله أثناء القيادة؛ بسبب أنه يُسبب الدوار.

4- دواء الدوكسيسيكلين

أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة

يُعد ذلك الدواء من أفضل الأدوية في علاج التهاب اللثة، والتي يُصاحبها التهاب دواعم الأسنان عند البالغين؛ لأنه يمنع نمو البكتيريا في الفم.

الجرعة الموصى بها من دواء الدوكسيسيكلين

  • تتغير الجرعة على أساس حالة وعمر المريض وطريقة تناوله للدواء، وكنها تتراوح ما بين 100 حتى 200 ملليغرام كل يوم.
  • تكون الجرعة أقل عند الأطفال، كما أنها تُحدد على أساس الوزن والعمر.

الأعراض الجانبية لدواء الدوكسيسيكلين

  • وذمة عصبية وعائية.
  • نقص في سكر الدم.
  • متلازمة ستيفنز جونسون.
  • الشعور بالقيء.
  • قلة الصفيحات.
  • القرحة المريئية.
  • فقر الدم الانحلالي.
  • فقدان الشهية.
  • فرط تصبغ الجلد.
  • الشعور بالغثيان.
  • عسر البلع.
  • داء المصل.
  • الحساسية المفرطة.
  • التهاب معوي قولوني.
  • التهاب المريء، واللسان.
  • التهاب الجلد التقشري.
  • التهاب التامورن والبنكرياس.
  • تلون الأسنان.
  • تقشر الانسجة المتموتة التسممي.
  • تفاقم الذئبة الحمامية الجهازية.
  • الإسهال.
  • ارتفاع ضغط الدم في الجمجمة.

تحذيرات عند تناول دواء دوكسيسيكلين

  • الأطفال والرضع: لا يُفضل استخدام الدواء في الحالات الخفيفة إلى المتوسطة للأطفال أقل من 8 أعوام إلا بعد استشارة الطبيب؛ بسبب أنه من الممكن أن ينتج عنه تلون الأسنان وتواجد مشكلات في نموها.
  • خلال الحمل: من الممكن أن يؤدي إلى اضطراب في تطور ونمو الهيكل العظمي، بالإضافة إلى تلون الأسنان للجنين بشكل دائم.
  • الرضاعة: من الممكن أن يؤثر الدواء على صحة الرضيع؛ بسبب أنه ينتقل إلى حليب الأم، ولهذا لا بد من استشارة الطبيب أولًا.

يوجد الكثير من الأدوية التي تُساعد في علاج التهابات اللثة، ولكنها من الممكن أن يكون لها بعض الآثار الجانبية، ولهذا يجب الحرص على استخدامها وفق الجرعات المحددة، كما أنه يجب استشارة الطبيب أولًا.